[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
استقبلت امرأة أوروبية أول حفيد لها وهي في الـ29 من عمرها في واقعة نادرة الحدوث في مجتمعات أوروبا الغربية.
ونشرت صحيفة “بيلد” الألمانية تقريرا عن “أصغر جدة في أوروبا” ذكرت فيه أن جوليا اليا المنحدرة من مدينة نابولي الإيطالية وضعت ابنتها آنا وهي في الخامسة عشرة من عمرها.
وصارت آنا بدورها أما وهي في الـ 14 من عمرها لتمنح والدتها لقب “أصغر جدة في أوروبا” بعد فترة قصيرة من احتفالها بعيد ميلادها الـ29.
وقالت الجدة الشابة في تصريحات للصحيفة: “كنت أتمنى لآنا مستقبلا آخر لأني أعرف مدى صعوبة أن تصبح أما في هذا الوقت المبكر”.
وأصيبت جوليا بصدمة كبيرة عندما علمت أن ابنتها المراهقة على وشك الإنجاب وقالت: “ولكني تماسكت بعد فترة وقلت إن التاريخ يعيد نفسه وسأعتني بحفيدتي كما لو كانت ابنتي الثانية”.
وفتحت “الجدة جوليا” أبواب منزلها لوالد حفيدتها أنطونيو (18 عاما) ليعيش عندها حتى ينهي المدرسة ويبدأ في الاعتناء بابنته وتحمل مسؤوليتها.
استقبلت امرأة أوروبية أول حفيد لها وهي في الـ29 من عمرها في واقعة نادرة الحدوث في مجتمعات أوروبا الغربية.
ونشرت صحيفة “بيلد” الألمانية تقريرا عن “أصغر جدة في أوروبا” ذكرت فيه أن جوليا اليا المنحدرة من مدينة نابولي الإيطالية وضعت ابنتها آنا وهي في الخامسة عشرة من عمرها.
وصارت آنا بدورها أما وهي في الـ 14 من عمرها لتمنح والدتها لقب “أصغر جدة في أوروبا” بعد فترة قصيرة من احتفالها بعيد ميلادها الـ29.
وقالت الجدة الشابة في تصريحات للصحيفة: “كنت أتمنى لآنا مستقبلا آخر لأني أعرف مدى صعوبة أن تصبح أما في هذا الوقت المبكر”.
وأصيبت جوليا بصدمة كبيرة عندما علمت أن ابنتها المراهقة على وشك الإنجاب وقالت: “ولكني تماسكت بعد فترة وقلت إن التاريخ يعيد نفسه وسأعتني بحفيدتي كما لو كانت ابنتي الثانية”.
وفتحت “الجدة جوليا” أبواب منزلها لوالد حفيدتها أنطونيو (18 عاما) ليعيش عندها حتى ينهي المدرسة ويبدأ في الاعتناء بابنته وتحمل مسؤوليتها.
منقوووووووووووووول