إليك هذه الأعجوبة
هناك امرأة قالت:
ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري
وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني
وبكيت حتى خفت على بصري
وندبت حظي ..ويئست ..وطوقني الهم
فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا
وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا
وبينما أنا في غرفتي
فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم
وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا"
فأكثرت بعدها الإستغفار ، وأمرت أبنائي بذلك
وما مر بنا والله سته اشهر ـ حتى جاء تخطيط مشروع على أملاك لنا قديمه
ـ فعوضت فيها بملايين
وصار أبني الأول على طلاب منطقته
وحفظ القران كاملاً
وصار محل عناية الناس ورعايتهم
وأمتلأ بيتنا خيراً
وصرنا في عيشه هنيئه
وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي
وذهب عني الهم والحزن والغم
وصرت أسعد أمرأه
نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها
يقول أحد الأزواج :
كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار
بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من البيت من الغضب .......
ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في
الذهاب للإعتذار منها ومراضاتها......أخبرتها بذلك فقالت لي:
أتعرف لماذا ؟؟
قال لها : ولماذا ؟
قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار
ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني
نعم أخوتي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه
(( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )) ألا يستحق أن يكون أعجوبة
روى الشيخ خالد الجبير استشاري أمراض القلب هذه القصة
التي حدثت له
أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من
اللذين يعملون معه في نفس المشفى كانو يكنوا له العداوة
وأرادوا خروجه من العمل ... وعندما عرض له الخبر أصبح
مهموما ضائقا شديد الكرب
ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا
,,,قال في نفسه -- الآن كل الناس المرضى يأتون إلي لأعالجهم
وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني !!
وتذكر الاستغفار ، وجعل يردد
(( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ))
وعندما وصل لبيته يقول :
ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة
واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي ....... يقول الدكتور...
ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما
حدث...
فقد مات أحدهم
ونقل الآخر من عمله
وتقاعد الرابع
واعتذر أحدهم من فعلته
وفصل الأخير من الوظيفة ...........!!!!
سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار
أين نحن من قوله تعالى :
"فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا - يرسل السماء عليكم مدرارا
- ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا"
سورة نوح
………………………………
…………………..
يا من طلقك زوجك ظلما
ويا من حرمت من الأولاد
ويا من تريد الزواج
يا من تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك
يا من ضاقت عليك الأرض من المصائب
تذكر أن الله معك ولن يخيب رجائك بالاستغفار
وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فالنستغفر
الله لتزول عنا ، وأبشر بعدها بالفرج
غيركده ربنا لاينسب اليه الشر ربنا ماايكتبلنا الا اللي فيه الخير لنا دامنا نلجا له
ودااايمن افتكرو قصة الخضر وموسى عليه السلام في القصص الثلاثه
يوم قتل الولد وهو في اول عمرو وقدي ايش اهلو زعلو عليه بس كان لهم خير
لانه يوم يكبر بيكون عاصب وطاغي غير كده ربنا ابدلهم بواحد غيرو صالح
ويكون راضي لهم واكيد بتكون فيه اسباب غيرها مانعرفها ربنا وحده عالم ورحيم
وحكيم رضيت بالله ربا وبالاسم دينا وبمحمد صل لله عليه وسلم نبيا ورسولا الحمدلله
حمدا كثييرا طيبا مباركا فيه .........................
هناك امرأة قالت:
ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري
وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني
وبكيت حتى خفت على بصري
وندبت حظي ..ويئست ..وطوقني الهم
فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا
وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا
وبينما أنا في غرفتي
فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم
وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا"
فأكثرت بعدها الإستغفار ، وأمرت أبنائي بذلك
وما مر بنا والله سته اشهر ـ حتى جاء تخطيط مشروع على أملاك لنا قديمه
ـ فعوضت فيها بملايين
وصار أبني الأول على طلاب منطقته
وحفظ القران كاملاً
وصار محل عناية الناس ورعايتهم
وأمتلأ بيتنا خيراً
وصرنا في عيشه هنيئه
وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي
وذهب عني الهم والحزن والغم
وصرت أسعد أمرأه
نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها
يقول أحد الأزواج :
كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار
بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من البيت من الغضب .......
ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في
الذهاب للإعتذار منها ومراضاتها......أخبرتها بذلك فقالت لي:
أتعرف لماذا ؟؟
قال لها : ولماذا ؟
قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار
ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني
نعم أخوتي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه
(( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )) ألا يستحق أن يكون أعجوبة
روى الشيخ خالد الجبير استشاري أمراض القلب هذه القصة
التي حدثت له
أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من
اللذين يعملون معه في نفس المشفى كانو يكنوا له العداوة
وأرادوا خروجه من العمل ... وعندما عرض له الخبر أصبح
مهموما ضائقا شديد الكرب
ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا
,,,قال في نفسه -- الآن كل الناس المرضى يأتون إلي لأعالجهم
وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني !!
وتذكر الاستغفار ، وجعل يردد
(( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ))
وعندما وصل لبيته يقول :
ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة
واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي ....... يقول الدكتور...
ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما
حدث...
فقد مات أحدهم
ونقل الآخر من عمله
وتقاعد الرابع
واعتذر أحدهم من فعلته
وفصل الأخير من الوظيفة ...........!!!!
سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار
أين نحن من قوله تعالى :
"فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا - يرسل السماء عليكم مدرارا
- ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا"
سورة نوح
………………………………
…………………..
يا من طلقك زوجك ظلما
ويا من حرمت من الأولاد
ويا من تريد الزواج
يا من تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك
يا من ضاقت عليك الأرض من المصائب
تذكر أن الله معك ولن يخيب رجائك بالاستغفار
وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فالنستغفر
الله لتزول عنا ، وأبشر بعدها بالفرج
غيركده ربنا لاينسب اليه الشر ربنا ماايكتبلنا الا اللي فيه الخير لنا دامنا نلجا له
ودااايمن افتكرو قصة الخضر وموسى عليه السلام في القصص الثلاثه
يوم قتل الولد وهو في اول عمرو وقدي ايش اهلو زعلو عليه بس كان لهم خير
لانه يوم يكبر بيكون عاصب وطاغي غير كده ربنا ابدلهم بواحد غيرو صالح
ويكون راضي لهم واكيد بتكون فيه اسباب غيرها مانعرفها ربنا وحده عالم ورحيم
وحكيم رضيت بالله ربا وبالاسم دينا وبمحمد صل لله عليه وسلم نبيا ورسولا الحمدلله
حمدا كثييرا طيبا مباركا فيه .........................